سوداني نت:
أوصد رئيس المكتب السياسي لحزب الأمة القومي محمد الحسن المهدي الباب أمام أي اتجاه لفتح “الإطاري” للتوقيع عليه بخلاف جبريل ومناوي وجعفر الميرغني.
وأكد أن إغلاق “الإطاري” تم خوفاً من إغراقه وصعوبة التوافق ودخول مكونات بنية “التخريب”
وبين أن هناك مكونات تسعي للدخول بنية “التخريب” لا أكثر ولا أقل في وقت كشف فيه وفقاً للإنتباهة عن وجود تيارين بالأمة القومي أحدهما يرى ضرورة المضي في العملية السياسية وآخر ينادي بالإنسحاب من العملية السياسية بشكلها الحالي.